من مصر الغالية اواسي - AN OVERVIEW

من مصر الغالية اواسي - An Overview

من مصر الغالية اواسي - An Overview

Blog Article

الصرح الأول الصرح الأول لمعبد الكرنك هو آخر صرح تم بناؤه في الكرنك وهو المدخل الرئيسي للمعبد اليوم، ولم يكتمل بناؤه أبدًا وهو غير مزخرف، حتى بقايا سلالم الطوب اللبن، المستخدمة في البناء، لا يزال من الممكن رؤيتها داخل الملعب الكبير.

مَا السِّرُّ مِصْرُ ؟ فَمَنْ سِوَاكِ لِعَثْرَتِيْ هَلْ مِنْ سَبِيْلٍ فِيْ شِفَاءِ غَلِيْلِيْ؟.

غالانت ناقش التهديد الإيراني "الوشيك" مع نظيره الأميركي

أَحرامٌ عَلى بَلابِلِهِ الدَو حُ حَلالٌ لِلطَيرِ مِن كُلِّ جِنسِ.

بنى البطالمة في الإسكندرية القصور والحدائق وأصبحت الإسكندرية مركزا للحضارة حيث ذاعت شهرتها في مجال الفن والعلم والصناعة والتجارة كما أنها كانت الميناء الأول في البحر المتوسط بفضل منارتها الشهيرة التي اعتبرها الإغريق إحدى عجائب الدنيا السبع·

الوطن العربي بأكمله من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه، هو وطن جميع الشرفاء والصابرين، كما أنه مهد لجميع الأديان السماوية، وتعتبر مصرنا الحبيبة هي الشقيقة والأخت الكبرى لكافة الدول العربية، بالإضافة إلى أنها أكثرها في التعداد السكاني، كما أنها تعتبر الداعم الأكبر لجميع القضايا العربية، وذلك بحكم موقعها الجغرافي المتوسط، بالإضافة إلى عمقها التاريخي والحضاري، ولأنها تضم بداخلها العدد الأكبر على الإطلاق من العرب، ولطالما ظلت مصرنا الحبيبة مصدر الأمان والفخر للجميع، وكم من الحروب والمعارك والمحن click here التي خاضتها وبفضل الله عز وجل تجاوزتها، لتثبت للعالم أجمع أن مصر الغالية باقية بقاء الحياة.

فَالناسُ هَذا حَظُّهُ مالٌ وَذا عِلمٌ وَذاكَ مَكارِمُ الأَخلاقِ.

جامعة الإسكندرية (القديمة) التي أنشأها البطالمة ويرجع الفضل إلى علماء جامعة الإسكندرية في التوصل إلى حقائق علمية عن دوران الأرض حول الشمس وتقدير محيط الكرة الأرضية، واشتهرت الجامعة بدراسة الطب خاصة التشريح والجراحة ومن أشهر العلماء في جامعة الإسكندرية إقليدس عالم الهندسة، و«بطليموس» الجغرافى ومانيتون المؤرخ المصري·

عمل البطالمة على احترام ديانة المصريين وقدموا القرابين للمعبودات المصرية، وشيدوا لها المعابد مثل معبد إدفو ومعبد دندرة ومعابد فيلة بأسوان، وكان البطالمة يظهرون في الحفلات الرسمية بزى الفراعنة.

وقد عانى المسيحيون من اضطهاد الرومان لهم خصوصا في فترة الإمبراطور دقلديانوس الذي اتخذ القبط من عام توليه عرش الإمبراطورية بداية للتقويم السنوي لدى المسيحيين الأقباط.

للمقياس شكل معماري إسلامي جميل، بعموده الرخامي المدرج، والبئر العميقة التي تقع بداخله، التي يتم الوصل إليها من خلال درج داخلي، وجدرانه تتميز بالآيات القرآنية التي ترتبط بالزرع والماء. إنه مكان رائع حيث يبيّن أن اعتماد المصريين في العصور القديمة كان مرتكزا على فيضان نهر النيل من أجل كسب قوتهم وجعل الأرض خصبة وصالحة للزراعة.

اضغط هنا للانتقال إلى احداثيات المكان على جوجل ماب – google map

ع القهوة في ناس .. بيقولوا يا رب بصوت واحد .. نفس اللهفة ونفس الاخلاص

لذلك فإن نهر النيل هو الهبة الإلهية لمصرنا العظيمة، وهو السبب الأساسي الذي جعل فيها أروع وأجمل تنوعٍ طبيعي.

Report this page